الجمعة، 24 أبريل 2015

الصحافيين الإلكترونيين يطالبون بحقوقهم.

كتبت ايه السيد الزاوه

ﺩﺷﻦ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﻴﻦ، ﻋﺒﺮ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ " ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ" ، " ﻭﺗﻮﻳﺘﺮ"، ﻫﺎﺷﺘﺎﺟﺎ ﺟﺪﻳﺪﺍ ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ
"ﺃﻧﺎ _ﺻﺤﻔﻲ _ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ" ، ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺤﻘﻮﻗﻬﻢ، ﻭﻟﻠﺘﻨﺪﻳﺪ ﺑﻤﺎ
ﻳﺘﻌﺮﺿﻮﻥ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻇﻠﻢ، ﻭﺃﻧﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺘﺮﻑ ﺑﻬﻢ ﻧﻘﺎﺑﻴﺎ، ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﻢ
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻸﺧﺒﺎﺭ .
ﺷﺎﺭﻙ ﺳﻤﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺎﺷﺘﺎﺝ: " ﻟﻮ ﺳﻤﻌﺖ ﻋﻦ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 3 ﺍﻟﻔﺠﺮ
ﻭﺣﺒﻴﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻪ ﺑﺘﺰﻭﺭ ﻣﻮﻗﻌﻲ، ﻣﺶ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﺗﺨﺒﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﺘﺎﻉ
ﺍﻟﺠﺮﺍﻳﺪ ﺍﻟﻮﺭﻗﻴﺔ"، ﻛﻤﺎ ﺳﺮﺩﺕ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻤﺂﺳﻲ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﺎ
ﻗﺎﺋﻠﺔ" :ﺑﻘﺎﻟﻲ ﺳﻨﻴﻦ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﻭﻃﻠﻌﺎﻥ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮ ﻣﺮﺗﺒﺎﺕ
ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻭﻣﻔﻴﺶ ﺣﻤﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻷﻣﻦ ﻟﻴﺎ، ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﺓ
ﺣﻘﻲ"، ﻭﻭﺍﻓﻘﻬﺎ ﺃﺑﻮﺍﻟﻘﺎﺳﻢ ﻣﻌﻠﻘﺎ" : ﺑﺸﺘﻐﻞ ﻓﻲ ﻇﺮﻭﻑ ﺻﻌﺒﺔ
ﻭﺑﺄﺟﻮﺭ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﻋﻘﺪ ﻋﻤﻞ ﺃﻭ ﻛﺎﺩﺭ ﻣﻬﻨﻲ، ﻣﻊ ﺇﻧﻲ ﻭﻗﻮﺩ
ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ."
ﻭﻋﺒﺮ ﻋﻠﻲ ﺗﺮﻙ، ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻮﺍﺟﻬﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ " :ﺣﻘﻮﻕ
ﻣُﻬﺪﺭﺓ، ﻭﻣﻬﺪﺩ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻭﻗﺖ ﺑﺎﻟﻄﺮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻴﻪ، ﻭﻣﻠﻴﺶ ﻏﻄﺎﺀ ﻧﻘﺎﺑﻲ ﻳﺤﻤﻲ ﺣﻘﻮﻗﻲ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻭﻗﺖ
ﻟﻤﺎ ﺑﺘﻤﺴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ، ﻓﻲ ﺗﻬﻤﺔ ﺟﺎﻫﺰﺓ ﻣﺴﺘﻨﻴﺎﻧﻲ،
ﺍﺳﻤﻬﺎ ‏( ﺍﻧﺘﺤﺎﻝ ﺻﻔﺔ ﺻﺤﻔﻲ ."(
ﻭﻃﺎﻟﺐ ﻣﺤﻤﺪ، ﺑﻮﻗﻒ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﺤﻴﻦ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻣﻄﺎﻟﺒﻬﻢ ﻗﺎﺋﻼ" : ﻭﺇﻳﻪ
ﺇﻟﻠﻲ ﻫﻴﺠﺮﻯ ﻟﻮ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﻴﻦ ﻭﻗﻔﻮﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﺤﻴﻦ
ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ، ﻟﻴﻪ ﻳﻜﻤﻠﻮﺍ ﻋﻤﻠﻬﻢ ﺩﻭﻥ ﺃﻱ ﺣﻘﻮﻕ."
ﻭﻋﺒﺮ ﻓﺰﺍﻉ ﻋﻦ ﺃﻫﺪﺍﻓﻪ ﻣﻌﻠﻘﺎ " : ﻫﺪﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﻣﻔﻴﺶ ﻣﺎﻟﻚ
ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻳﺘﺤﻜﻢ ﻓﻴﻨﺎ"، ﻓﻴﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻣﺤﻤﻮﺩ "ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ"،
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﻭﻟﻴﺪ "ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻣﺶ ﺍﺣﺘﻜﺎﺭ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق